مدخـَـَـَـَـلْ }‘
وقّف ولآ ترْميّ | ودآعك | بآلأعيآنْ !
محتآجْ أنآ لـ . . ذرّة أملْ } في سنينيّ ~
هذيّ تفآصيلْ العمرْ وسطْ الأجفآنْ ‘,
صوّر ، و أمآكن . . | في عيُونيّ تجينيّ !
. . | والله ! والله مِن تطرِيّ وسطْ عمرْ الأحزآنْ ,
ڪِلْ الفرحْ }-- من لونْ وجهك يجينيّ !
أإليؤمُ أفتتأإحييهُ لـ مدُؤنتيُ
سأإكَون معُكٍمُ بـٌ( أإحسأإسيُ , فرح‘ـيُ, حزٍنيُ, موأإقفيُ, )
سأإكَونُ هنأإ وبـهذهً أإلمتصفحُ لأفرغٍ كَلٌ مأإأحملٌهٍ دأإخلٌ قلبُيً
فأإكوُنوٍ بـ قرٍبُ دوٍمأإٍ ِ
{ مخـَـَـَـَـَـرجْ
مآهيْ حكآيةْ إنتْ رآبحْ و خسرآنْ !
أو هيْ حكايةْ . . { يآ أبيك وُ تبينيّ !
المسألةْ | رُوحينْ | فيْ دآخِلْ إنْسآنْ . . !
شفتك رحلتْ ،
وُ . . شفتْ رُوحك فيْ عينيّ !
غمّضتْ أرِدْ الرُووحْ من خلفْ الأجفآنْ ‘,عشآنْ أصدِّقْ |
. . ڪِذبةْ
إنّك تجينيّ